:) فاكرنى .. معلش غبت عليكم كتير اوى بس ليه عودة قوية قريبا ان شاء الله بس حبيت بس اسمعكم حاجة من روائع الابنودي وحليم ... عمال ما ارجع تانى .. بس انا بعمل لنفسي مرحلة ترميم واعادة بناء هههه.. حياتى كانت في الفترة اللي فاتت كل يوم جديد وتطورات كتيرة اوى في زمن قليل كان فيه انكسارات وجروح وكان فيه انتصارات وانتقالات وانجازات على حد رؤيتى الضعيفة ..
تتخفّى ورا ضهر الشجر
و عشان نتوه في السكة
شالِت من ليالينا القمر
و بلدنا ع الترعة بتغسل شعرها
جانا نهار مقدرش يدفع مهرها
يا هل ترى الليل الحزين
أبو النجوم الدبلانين
أبو الغناوي المجروحين
يقدر ينسّيها الصباح
أبو شمس بترش الحنين؟
أبداً .. بلدنا ليل نهار
بتحب موّال النهار
لما يعدّي في الدروب
و يغنّي قدّام كل دار
و الليل يلف ورا السواقي
زي ما يلف الزمان .. و على النغم
تحلم بلدنا بالسنابل و الكيزان
تحلم ببكرة .. و اللي حيجيبه معاه
تنده عليه في الضلمة و بتسمع نداه
تصحى له من قبل الأدان
تروح تقابله في الغيطان
في المصانع .. و المعامل .. و المدارس .. و الساحات
طالعة له صحبة .. جنود
طالعة له رجال .. أطفال .. بنات
كل الدروب واخدة بلدنا للنهار
و احنا بلدنا ليل نهار
بتحب موال النهار
لما يعدي في الدروب
و يغني قدّام كل دار
الشاعر ~ عبد الرحمن الابنودى
بس حبيت في النـُص بس قبل ما تسمعوا الاغنيه .. أعلن من ع المنصه هنا تأيدي المطلق "لبيان شباب من .. " بخصوص الأحداث الأخيرة .. وكمان كان عاجبنى اوى تحليل مصعب رجب ورأيه في الموضوع .. ربنا يكرمكم يارب.
عدّى النهار .. و المغربية جايّةتتخفّى ورا ضهر الشجر
و عشان نتوه في السكة
شالِت من ليالينا القمر
و بلدنا ع الترعة بتغسل شعرها
جانا نهار مقدرش يدفع مهرها
يا هل ترى الليل الحزين
أبو النجوم الدبلانين
أبو الغناوي المجروحين
يقدر ينسّيها الصباح
أبو شمس بترش الحنين؟
أبداً .. بلدنا ليل نهار
بتحب موّال النهار
لما يعدّي في الدروب
و يغنّي قدّام كل دار
و الليل يلف ورا السواقي
زي ما يلف الزمان .. و على النغم
تحلم بلدنا بالسنابل و الكيزان
تحلم ببكرة .. و اللي حيجيبه معاه
تنده عليه في الضلمة و بتسمع نداه
تصحى له من قبل الأدان
تروح تقابله في الغيطان
في المصانع .. و المعامل .. و المدارس .. و الساحات
طالعة له صحبة .. جنود
طالعة له رجال .. أطفال .. بنات
كل الدروب واخدة بلدنا للنهار
و احنا بلدنا ليل نهار
بتحب موال النهار
لما يعدي في الدروب
و يغني قدّام كل دار
الشاعر ~ عبد الرحمن الابنودى